منتدى العلم و المعرفة
كيف نتعامل مع ابن السنتين 3278665309 كيف نتعامل مع ابن السنتين 3278665309 كيف نتعامل مع ابن السنتين 3278665309مرحبا بكم:
عزيزي الزائرتفضل بالتسجيل/ اْخي العضو(ة) تفضل بالدخول الى :منتدى العلم والمعرفة.
سعداء جدا نحن بانضمامكم الى اْسرة المنتدى تفضلوا بالدخول و الانضمام الينا زيارتكم شرف لنا.

كيف نتعامل مع ابن السنتين 1959708571 لكم كيف نتعامل مع ابن السنتين 3278665309
منتدى العلم و المعرفة
كيف نتعامل مع ابن السنتين 3278665309 كيف نتعامل مع ابن السنتين 3278665309 كيف نتعامل مع ابن السنتين 3278665309مرحبا بكم:
عزيزي الزائرتفضل بالتسجيل/ اْخي العضو(ة) تفضل بالدخول الى :منتدى العلم والمعرفة.
سعداء جدا نحن بانضمامكم الى اْسرة المنتدى تفضلوا بالدخول و الانضمام الينا زيارتكم شرف لنا.

كيف نتعامل مع ابن السنتين 1959708571 لكم كيف نتعامل مع ابن السنتين 3278665309
منتدى العلم و المعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى العلم و المعرفة

منتدى تعليمي و تثقيفي .
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 كيف نتعامل مع ابن السنتين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
تاج القران
الرتبة
الرتبة
avatar


الدولة : الجزائر
الجنس : انثى
تاريخ التسجيل : 21/07/2011
عدد المساهمات : 466
العمر : 37
المهنة : جامعي
الهواية : المطالعة

كيف نتعامل مع ابن السنتين Empty
مُساهمةموضوع: كيف نتعامل مع ابن السنتين   كيف نتعامل مع ابن السنتين Emptyالأحد أغسطس 07, 2011 9:37 am

لكل ام لها ابن او بنت في عمر السنتين و لا تتوقف لحظة واحدة عن الجري وراءه
اكيد انك تعبت و انقطعت انفاسك بينما هو في كامل قواه ينظر اليك بتلك النظرة البريئة
و الابتسامة الراتعة التي تقفين حائرة امامها هل تغضبين منه ام تحتضنينه بحب
هذه اختي بعض المعلومات التي تساعدك على فهم هذه المرحلة العمرية
ربي يعيشهم لينا و يعينا عليهم


أولا: طبيعة مرحلة طفل السنتين، وكيفية التعامل معه.
ثانيا: تنمية مهارات طفل السنتين.
ثالثا: الغيرة الأخوية وكيفية التعامل معها.
رابعا: الصداقة مع الأبناء والبنات، وتأسيس قواعد الاحترام والثقة والطاعة.



أولاً: إن ولدك في عمره هذا -العامين- في مرحلة الاستكشاف والبحث والتعلم؛ إذ بدأ يخطو خطواته الأولى نحو الاستقلال التدريجي عن الحضن الذي يوفر له الغذاء والحماية؛ فهو في حاجة إلى توفير البيئة والظروف المحيطة لهذا الاستكشاف بشكل آمن يغرس فيه الثقة بنفسه.

ثانيا: أما عن تنمية واستثمار مواهبه وقدراته في هذه السن، فلو نظرنا إلى تاريخ العظماء أصحاب المواهب.. لتبين لنا أن البشرية مدينة باكتشافهم لأمهاتهم وليس لآبائهم؛ فالأم هي التي تلاحظ أبناءها وتلمس مواهبهم وتعمل على توجيههم وتنمية هذه المواهب فيهم.

ثالثا: أما عن مسألة الغيرة بين الإخوة فهي شيء لن يتحطم كما تحاولين؛ فهي مسألة لا توصف بأقل من كونها حتمية وليست فقط طبيعية، وخصوصا في حالة طفلك الذي لم يكمل سوى عامين ولم يطل به المقام على عرش الاهتمام متفردًا، وبالتالي فحل المشكلات المرتبطة بالغيرة -كالعناد أو العنف مع الطفل الثاني أو الميل للعدوان- يكمن في تحويل مشاعر الغيرة لدى ابنك إلى حافز للنمو والانطلاق والنضج، وذلك لأن هذا التحويل من شأنه أن يمنح ابنك القدرة على قبول الآخر والدخول في علاقة حقيقية معه؛ فتنعكس نتائج تلك الخبرة على ما يليها من علاقات مع الآخرين في المجتمع من حوله.

وبالتالي فقبل أن أقدم لك معالجاتنا السابقة في مسألة غيرة الأخوة لا بد أن أؤكد على ضرورة تقبلك لمسألة الغيرة كشيء طبيعي، يحتاج فقط للتعامل الممنهج، ولا ينم عن أي شر بداخل الطفل الغيور المسكين.

رابعا: أما عن الصداقة مع الأبناء وإرساء قواعد الحب مع الاحترام والثقة والطاعة فهي ما سأحدثك بشأنه في شكل نقاط بشكل عام عن الأبناء والبنات مع اعتبار ولدك مثلاً لنا في الحديث:
1- علاقة الأم بأطفالها تبدأ كعلاقة جزء من كل؛ فالطفل هو الجزء وأمه هي الكل، ثم يبدأ هذا الجزء بالنمو تدريجيا والاستقلال، والتعامل مع معطيات الحياة حوله، وتكوين صور مبدئية عن هذه المعطيات، وهو ما يحتم علينا كأمهات أن ندع الفرصة لهذا الانطلاق والاستقلال والنضج بحرية دون اعتبار أننا الكل وبالتالي الأقوى، وهو ما يكفل علاقة سوية مع هذه الكائنات التي تعشق الشعور بكينونتها ووجودها وتأثيرها، وتعادي -ولو بشكل خفي- من يحاول منازعتها أو لومها على هذا الشعور.. ماذا فهمت من كلامي؟

إن ما أقصده أن مسألة الأوامر والطاعة لا يميل الإنسان بطبيعته للخنوع لها إذا ما شعر أن فيها إلغاء لإرادته وتخطيا لذاته ورغباته واستهزاء بوجوده وانفرادًا بتوجيه هذه الأوامر من قبل الآمر فقط؛ لأنه الأقوى، سواء أكان مصدر قوته هو سلطته أو ماله أو مركزه... إلخ، وهذا بالضبط ما ينبغي مراعاته عند توجيه أمر لطفلك؛ فينبغي ألا يصله الشعور بأي حال أنك تأمرينه لأنك الأقوى، وأن عدم الطاعة سيسبب له الإيذاء أو الحرمان، وهذه أول قاعدة من قواعد وقوانين إعطاء الأوامر.

2- القاعدة الثانية هي احترام رغبة الطفل عند توجيه أمر إليه، فلو كان تنفيذه لطلبك سيأخذه من شيء يستمتع بفعله فلا بد لك من إشعاره بأنك مقدرة لهذا الاستمتاع، وأنه على الفور سيعود لما كان يستمتع به، فتقولين له مثلا: \"أعلم أنك تستمتع بهذا اللعبة، لكن نحن مضطرون الآن لتركها قليلا لكي نأكل على أن نعود ونلعب بها معًا بعد ذلك\".

3- الطفل في هذه السن يحتاج إلى الحب، والحنان، والتوجيه برفق، وأن تعوِّديه على السلوكيات الصحيحة بصبر وحكمة، ومحاولة التقرب منه، وإنشاء صداقة معه، وإيجاد أسلوب بينك وبينه يفهمك به، ويعلم متى ترضين عنه، ومتى تغضبين منه بهدوء ودون ضرب وصراخ.

4- والطفل في هذه السن يسعى جاهدًا لكسب حب وقبول المحيطين به، ويستطيع أن يتبع عددًا قليلاً من القوانين، ولكن بلا استمرارية أي ليس بصفة دائمة منتظمة؛ فهو يتبعها مرة وينساها أخرى. ومن السهل على الطفل ألا يتصرف تصرفًا مقبولاً؛ لأنه حديث العهد بتعلم القوانين فاتركي له مساحة من السماح والمسموحات.

5- يجب التزام الصدق والوفاء بالوعد، فإذا وعدته بالعودة واللعب معه إذا ترك اللعبة ونفذ رغبتك، فيجب عليك الوفاء بهذا الوعد؛ لأن خلف الوعد مرة واحدة سيفقده النظام الذي يجب أن يعتاده.

6- أهم ما سأنصحك به التنوع في لهجة وطريقة إعطاء الأوامر حتى لا يصاب الطفل بملل منشؤه الاعتياد على نمط واحد من التعامل يقضي فيه نهاره يوميًا؛ فعند الطعام مثلاً بدلا من \"هيا لتأكل\" قولي \"من سيأكل أجمل طعام ليكبر؟\"، وبنبرة أخرى وصوت مبتهج ووجه مبتسم \"من يغسل يده جيدًا ليأخذ الفاكهة.. أو الحلوى؟\"، وعلى ركبتيك وفي مستوى ارتفاعه عن الأرض ويداك حول وسطه \"الحذاء العجيب حين يجلس في مكانه سنرتاح من شقاوته ولخبطته لحجرتنا.. هلا انتصرت عليه ووضعته مكانه\"... وبالطبع لا بد من أن يكون الحديث واضحًا ومبسطًا ومفهومًا، والأهم أن يكون بشكل مرح ومتنوع لا بتقطيب الجبين والتلويح بالأصابع وبأجش الأصوات.

7- يجب أن يكافأ فعلا عندما يطيع ليعلم الفرق بين الطاعة وعدم الطاعة، كما يجب أن تستخدمي أساليب الحفز والتشجيع المختلفة؛ فأنت ما زلت مرآته التي يرى فيها ذاته وتتدعم من خلالها ثقته بنفسه وبحب المحيطين له وبقدرته على الحفاظ على هذا الحب بالفعل الصحيح.
8- يجب عدم اللجوء للصراخ نهائيا؛ فالعصبية معدية.

9- يجب مشاركة الأبناء في ممارسة بعض الأنشطة والألعاب بشكل يومي لخلق آفاق رحبة للصداقة والشراكة.

أختي الحبيبة، إن لكل طفل خصوصيته التي لا يدركها سوى الوالدين، وبالتالي فلا يوجد نموذج محدد للمعاملة ينبغي أن يطبق مع كافة أنواع الأطفال وفي كل المواقف، وما سبق من نصائح تعتبر خطوطًا عريضة لأي برنامج للتعامل مع أبنائنا.

اذا اعجبك هذا الموضوع فلا تبخلوا علي بالدعاء بصلاح الزوج و الولد

" ربنا هب لنا من ازواجنا وذرياتنا قرة اعين و اجعلنا للمتقين اماما"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اْستاذ صادق
الرتبة
الرتبة
اْستاذ صادق


الدولة : الجزائر
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 15/03/2011
عدد المساهمات : 10473
المهنة : استاذ

كيف نتعامل مع ابن السنتين Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نتعامل مع ابن السنتين   كيف نتعامل مع ابن السنتين Emptyالأحد أغسطس 07, 2011 10:18 am

بارك ورزقك الله صالح الزوج و الولد
وجزاك الجنة ان شاء الله
" ربنا هب لنا من ازواجنا وذرياتنا قرة اعين و اجعلنا للمتقين اماما"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almarifa.ahlamontada.com
 
كيف نتعامل مع ابن السنتين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف نتعامل مع ابنائنا عند فشلهم‎

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى العلم و المعرفة :: المنتديات العامة :: منتدى الترحيب بالاْعضاء الجدد :: قسم الدردشة و راحة النفس-
انتقل الى: