منتدى العلم و المعرفة
كيف الوصال بين القلب والقران الكريم 3278665309 كيف الوصال بين القلب والقران الكريم 3278665309 كيف الوصال بين القلب والقران الكريم 3278665309مرحبا بكم:
عزيزي الزائرتفضل بالتسجيل/ اْخي العضو(ة) تفضل بالدخول الى :منتدى العلم والمعرفة.
سعداء جدا نحن بانضمامكم الى اْسرة المنتدى تفضلوا بالدخول و الانضمام الينا زيارتكم شرف لنا.

كيف الوصال بين القلب والقران الكريم 1959708571 لكم كيف الوصال بين القلب والقران الكريم 3278665309
منتدى العلم و المعرفة
كيف الوصال بين القلب والقران الكريم 3278665309 كيف الوصال بين القلب والقران الكريم 3278665309 كيف الوصال بين القلب والقران الكريم 3278665309مرحبا بكم:
عزيزي الزائرتفضل بالتسجيل/ اْخي العضو(ة) تفضل بالدخول الى :منتدى العلم والمعرفة.
سعداء جدا نحن بانضمامكم الى اْسرة المنتدى تفضلوا بالدخول و الانضمام الينا زيارتكم شرف لنا.

كيف الوصال بين القلب والقران الكريم 1959708571 لكم كيف الوصال بين القلب والقران الكريم 3278665309
منتدى العلم و المعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى العلم و المعرفة

منتدى تعليمي و تثقيفي .
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 كيف الوصال بين القلب والقران الكريم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
تاج القران
الرتبة
الرتبة
avatar


الدولة : الجزائر
الجنس : انثى
تاريخ التسجيل : 21/07/2011
عدد المساهمات : 466
العمر : 37
المهنة : جامعي
الهواية : المطالعة

كيف الوصال بين القلب والقران الكريم Empty
مُساهمةموضوع: كيف الوصال بين القلب والقران الكريم   كيف الوصال بين القلب والقران الكريم Emptyالإثنين سبتمبر 19, 2011 4:42 pm

إنَّ الإيمانَ بقيمةِ الشيء–أي شيء– هو الذي يولِّدُ الانبهارَ به، والاستسلامَ له، وفتحَ منافذِ الاستماعِ والتلقي منه، والعكسُ صحيحٌ فعدمُ الإيمانِ بالشيء يدفعُ لإغلاقِ منافذِ الاستماعِ له، وعدمِ الاكتراثِ به.
من هنا نقولُ بأنَّ نقطةَ البدايةِ الصحيحةِ للانتفاعِ بالقرآن هي العملُ على زيادةِ الإيمانِ به في القلوبِ كما يقول الإمامُ البخاري: "لا يجدُ طعمَه إلا من آمن به".
فكلما ازدادَ الإيمانُ: ازدادَ التلهّفُ للإقبالِ عليه، والاستسلامِ له، والانجذابِ نحوه، والانشغالِ به.
فكيف لنا أن نُترجمَ هذا الكلامَ النظريَ إلى واقعٍ عمليٍ، ليحدثَ الوصالُ بين القلبِ والقرآن؟!
هناك ثلاثةُ محاورَ ينبغي أن نسيرَ فيها مجتمعةً حتى يتحقّقَ لنا –بمشيئة الله– الهدفُ الذي نصبو إليه.
هذه المحاورُ هي:
أولاً: تقويةُ الرغبةِ والدافعِ للانتفاعِ الحقيقي بالقرآن .
ثانيًا: صدقُ اللجوءِ إلى الله والإلحاحِ عليه لتيسيرِ انتفاعنِا بالقرآن.
ثالثًا: الإقبالُ على القرآنِ، والإكثارُ من تلاوتِه، واتخاذُ الأسبابِ والوسائلِ المعينةِ على تدبُّرِه والتأثُّرِ به.
المحور الأول: تقويةُ الرغبةِ والدافعِ للانتفاعِ الحقيقي بالقرآن.
الخطوةُ الأولى في طريقِ العودةِ إلى القرآنِ، وتوجيهِ القلبِ نحو أنوارِه -كما أسلفنا- هي زيادةُ الثقةِ فيه، والتعرفُ على قيمتِه الحقيقيةِ، وكيف أنّه قادرٌ -بإذن الله- على إحياءِ قلوبِنا وتغييرِ ما بأنفسنا، والتعرف كذلك على العقباتِ التي تواجهُنا في طريقِ العودةِ إليه وكيفية اجتيازها، مع تصحيحِ المفاهيمِ الخاطئةِ التي رسختْ في الأذهانِ عن كيفيةِ التعاملِ معه.. وكلما ازدادت الثقةُ في القرآنِ قويت الرغبةُ، واشتدت الحاجةُ، وتولّد الدافعُ القويُ للإقبالِ الصحيحِ عليه.
وإليك أخي القارئ كلماتٌ لأبي الحسن الندوي -رحمه الله- تؤكّدُ هذا المعنى يقولُ فيها:
"إنّ من الشروطِ الأوليةِ الأساسيةِ للاستفادةِ من القرآنِ الكريمِ والانتفاعِ به، هو وجودُ الرغبةِ إليه، وطلبُ الاستفادةِ منه، فمن لم تتحقّق عنده الرغبةُ والطلبُ ماذا يكونُ تأثيرُ القرآن فيه؟
إنّ من سنةِ الله تعالى ونواميسِه أنه لا يعطي إلا بالرغبةِ والسؤالِ، وللرغبةِ والسؤالِ عنده قيمةٌ كبيرةٌ، فالقلقُ على الوضعِ الراهنِ وعدمِ الاقتناعِ به، والجهد للإصلاحِ والتغييرِ، والبحث عن الطريقِ هو أول خطوةٍ عنده في سبيلِ السعادة"[المدخل إلى الدراسات القرآنية الندوي ص93].
لذلك فإنَّ الخطوةَ الأولى والأساسيةَ في طريقِ العودةِ إلى القرآنِ هي ترسيخُ وتعميقُ الشعورِ بالرغبةِ الأكيدةِ والاحتياجِ الحقيقي إليه.
المحور الثاني: الإلحاح على الله عز وجل.
لابد أن نوقنَ بأنَّ الذي سيفتحُ لنا قلوبَنا ليحدثَ الوصالُ بينها وبين القرآنِ هو الله وحده لا شريك له.
يقول ابن رجب: "عونُ الله للعبدِ على قدرِ قوةِ عزيمتِه وضعفِها، فمن صمّمَ على إرادةِ الخيرِ أعانه الله وثبّته".
فالخيرُ كله منوطٌ بالعزيمةِ الصادقةِ على الرشدِ، وهي الحملةُ الأولى التي تهزمُ جيوشَ الباطل، وتوجبُ الغلبةَ لجنودِ الحقِّ، قال أبو حازم: "إذا عزمَ العبدُ على تركِ الآثامِ، أتته الفتوحُ".
ترجمة الرغبة:
فإن كانت الخطوةُ الأولى للانتفاعِ الحقيقي بالقرآنِ هي اشتدادُ الرغبةِ، فإنَّ الخطوةَ التي تليها.. بل تصحبُها.. هي ترجمةُ هذه الرغبةِ بالدعاءِ والتضرّعِ إلى اللهِ -عز وجل- بأنْ يفتحَ قلوبَنا لنورِ القرآنِ، ويُعرَضها لحُسنِ التأثُّرِ به.
علينا أن ندعوه -سبحانه- دعاءَ المضّطرِ الذي يخرجُ دعاؤه من أعماقِ أعماقِ قلبه، كالذي تتقاذفُه الأمواجُ في البحرِ، فأخذ يصارعُ الغرقَ، وليس لديه شيء يتعلّقُ به إلا أمّله في الله بأن يستجيبَ تضرّعَه، وينقذَه من الموتِ.
واعلم –أخي– أن مفتاحَ الإجابةِ هو التضرعُ والحرقةُ واستشعارُ الاحتياجِ الماس لله -عز وجل-.
يقول ابن رجب: "وعلى قدرِ الحرقةِ والفاقةِ تكون إجابةُ الدعاء"[الذل والانكسار لابن رجب].
ولنعلم جميعًا بأننا لو وصلنالحالةِ الاضّطرارِ والحرقةِ عند الدعاءِ مرات ومرات ، فإنَّ البابَ –يقينًا– سيُفتح، والشيطانَ سيخنسُ، وشمسَ القرآنِ ستشرقُ في قلوبِنا بنورِ ربها.
ومن أهمِّ أوقاتِ الإلحاحِ على اللهِ ودعائِه دعاء المضطرِ هو ذلك الوقتُ الذي يسبقُ قراءةَ القرآنِ، فالإلحاحُ الحارُ في هذا الوقتِ من شأنِه أن يهيئ القلبَ لاستقبالِ القرآنِ استقبالاً صحيحًا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الريم المصريه
الرتبة
الرتبة
الريم المصريه


الدولة : مصر
الجنس : انثى
تاريخ التسجيل : 15/02/2012
عدد المساهمات : 3030
المهنة : موظف
الهواية : السفر

كيف الوصال بين القلب والقران الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف الوصال بين القلب والقران الكريم   كيف الوصال بين القلب والقران الكريم Emptyالجمعة أبريل 20, 2012 3:03 pm

مشــــــــــــــــــــــــــكوره على الافاده الجيده

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف الوصال بين القلب والقران الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مع الطفل والقران الكريم
» حروف ملونة من القلب الى القلب
» همسات مصورة من القلب إلى القلب
»  القلب الفاسد
» كلمات من القلب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى العلم و المعرفة :: المنتديات الاسلامية :: القران الكريم-
انتقل الى: