السلام عليكم ورحمة من الله وبراكاته
مجموعة من اقوال الثائر ernesto chegeuvara
لن يكون لدينا ما نحيا من أجله , إلا إذا كنا على استعداد للموت من أجله .. يجب أنْ نبدأ العيْش بطريقة لها معنى الآن"
...........................
"إننى أحس على وجهى بألمِ كلِّ صفعةٍ تُوَجَّه إلى مظلومٍ فى هذه الدنيا , فأينما وُجِدَ الظلمُ فذاك هو موطنى"
............................
"إنّ
حبي الحقيقي الذي يرويني ليس حب الوطن والزوجة والعائلة والأصدقاء , إنه
أكبر من هذا بكثير .. إنه الشعلة التي تحترق داخل الملايين من بائسي
العالَم المحرومين , شعلة البحث عن الحرية والحق والعدالة"
..............................
"أحلامي لا تعرف حدود .. كل بلاد الأرض وطني , وكل قلوب الناس جنسيتي , فلتسقطوا عني جواز السفر"
..............................
"أنا أنتمي للجموع التي رفعتْ قهرها هَرَماً .. أنا أنتمي للجياع ومَن يقاتل"
...............................
"حياً كنت , وحياً تبقى ياجندي الشمس ويا ابن الطبقة"
................................
"لا
يهمنى متى وأين سأموت , بقدر ما يهمنى أن يبقى الثُّوَّار يملؤون العالَم
ضجيجاً كى لا ينام العالَم بثقله على أجساد الفقراء والبائسين والمظلومين"
...............................
"إنّ
مَنْ يعتقد أنّ نجم الثورة قد أفَل , فهو إما متساقط أو خائن أو جبان ,
فالثورة قوية كالفولاذ , مشتعلة كالجمر , حامية كالسندان ...والطريق مظلم
وحالك , إن لم تحترق أنت وأنا فمن سيضىءالطريق؟!"
..............................
"أنا لست محرراً . المحررون لا وجود لهم , فالشعوب وحدها هي التي تحرر نفسها"
................................
"إنّ
الثُوَّار ينتابهم الصقيع حين يجلسون على الكراسي ويبدؤون هدم ما ناضلَتْ
من أجله الثورة , وهذا هو التناقض المأساوي: أنْ تناضل من أجل هدف معين ,
وحين تبلغه تتوقف الثورة وتتجمّد في القوالب , وأنا لا أستطيع أنْ أبقى
متجمداً في المنصب ودماء الثورة تغلي في عروقي"
...............................
"رغم خوفي من أن أبدو مثاراً للسخرية , دعني أقول أن الثوري الحقيقي يهتدي بمشاعر حب عظيمة"
...............................
"ينبغي
علينا مواجهة الأفكار المضادة بالنقاش أو بالسماح لها بالتعبير عن نفسها
.. لا يمكن تدمير الآراء بالقوة , لأنّ هذا يحتجز أي تطوير حر للثقافة
والفكر"
"لا نستطيع أن نقف مكتوفي الأيدي حيال مايحدث في أي مكان في
العالَم , لأن انتصار أي بلد على الإمبريالية لهو انتصار لنا , تماماً كما
أن هزيمة أي بلد هي هزيمة لنا"
"تمسَّكِي بخيط العنكبوت ولا تستسلمي عزيزتي" ....
( من رسالة إلى زوجته إليدا )
"خيرُ لنا أن نموت ونحن واقفين مرفوعي الرأس , مِنْ أن نموت ونحن راكعين"