taiba الرتبة
الدولة : الجنس : تاريخ التسجيل : 13/01/2012 عدد المساهمات : 34 العمر : 24 المهنة : الهواية :
| موضوع: طلب مساعدة الجمعة يناير 13, 2012 12:26 pm | |
| ارجو منكم مساعدتي في تحضير بحث حول القواعد الصحية للمحافظة على الجهاز التنفسي (الامراض والوقاية)
ولكم جزيل الشكر وجزاكم الله خيرا | |
|
اْستاذ صادق الرتبة
الدولة : الجنس : تاريخ التسجيل : 15/03/2011 عدد المساهمات : 10473 المهنة :
| موضوع: رد: طلب مساعدة الجمعة يناير 13, 2012 4:36 pm | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صحة جهاز التنفس[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] القواعد الصحية المتبعة للحفاظ على سلامة الجهاز التنفسي:
1-أن يكون الهواء وافر الكمية:يحتاج جسم الانسان الى10 متر مكعب هواء في 24 ساعة لذلك يجب أن نبذل مافي وسعنا لتجديد هذه الكمية ولا يتم ذلك الا بتهوية الغرف التي يجتمع فيها عدد كبير من الأشخاص لأن كمية الأكسجين تتناقص في الهواء بينما كمية غاز ثاني أكسيد الكربون تتزايد نتيجة للتنفس.
2-أن يكون الهواء خاليا من الغازات السامة : من أخطر الغازات غاز أول أكسيد الكربون الذي اذا اتحد مع الدم عطله عن وظيفته التنفسية.
3-أن تكون نسبة الغبار والجراثيم في هواء التنفس قليلة أو معدومة : ان أشعة الشمس قاتلة للجراثيم فمن الضروري فتح نوافذ منازلنا لاستقبال أشعة الشمس على الأقل كل صباح كما يجب التنفس عن طريق الأنف لأن الأنف يصفي الهواء بفضل الشعيرات الموجودة به.
4-ينبغي ممارسة التمارين الرياضية في الهواء الطلق لأنها تقوي الرئتين وتوسع القفص الصدري.
5-الابتعاد كل البعد عن التدخين لأنه السبب الرئيسي في سرطان الرئة.
-الجهاز التنفسي :
مقدمة :
ينتج عن بعض السلوكات السلبية للإنسان و بعض العوامل الممرضة في الوسط الذي نعيش فيه إضطرابات صحية تصيب الجهاز التنفسي و من بين هذه السلوكات نذكر :
التدخين :
ان التدخين يسبب أنواعا عديدة من السرطان –أهمها سرطان الرئة- لقد كان سرطان الرئة مرضا نادرا قبل الثلاثينات حيث كان عدد الإصابات لهذا المرض في الولايات المتحدة الأمريكية يقدر بحوالي 600 إصابة سنويا وقد ارتفع هذا الرقم في سنة 1977م إلى حوالي 85,000 إصابة وليس هناك من شك أن أهم الأسباب التي أدت إلى هذه الزيادة الهائلة في الإصابات هو التدخين.
ما هي البراهين العلمية التي تثبت أن التدخين يسبب سرطان الرئة؟
1 – إن سرطان الرئة مرض نادر جدا بين غير المدخنين
2 – إن نسبة الإصابات تزداد بازدياد عدد السجائر المستهلكة وازدياد مدة التدخين وتقل هذه النسبة تدريجيا عند الإقلاع عن التدخين مما يثبت العلاقة المباشرة بين التدخين وسرطان الرئة
3 – إن لسرطان الرئة أنواع عديدة، وإن زيادة الإصابات هي نتيجة الزيادة التي حصلت في الأنواع التي يسببها التدخين، أما الأنواع الأخرى التي لا علاقة لها بالتدخين فقد بقيت تماما كما كانت قبل عصر "أمراض التبغ » لقد أظهرت الأبحاث العلمية أن دخان التبغ يسبب أمراضا سرطانية عديدة في أنواع مختلفة من الحيوانات.
4 – إن هذه البراهين لا تترك مجالا للشك بأن التدخين هو من أهم مسببات سرطان الرئة ولكن يجدر بنا أن نوضح أن هناك فرقا كبيرا بين تدخين السيجارة وتدخين الغليون والسيجار، فالسيجارة أكثر خطرا. لقد أثبتت الدراسات أن سرطان الرئة أكثر شيوعا، بالنسبة إلى غير المدخنين، بخمس وعشرين مره بين مدخنين السجائر وبين 8-9 مرات بين مدخني الغليون و 3-5 مرات بين مدخني السيجار إن سرطان الرئة ليس هو السرطان الوحيد الذي يسببه التدخين – فالتدخين يسبب سرطان الشفة (وخصوصا بين مدخني الغليون) وسرطانات الفم بما فيها اللسان، وسرطان الحنجرة. كما أن هناك دراسات تدل على أن التدخين هو أحد مسببات سرطان المريء والمثانة.
الاختناق : و هو صعوبة حدوث المبادلات الغازية التنفسية أو سوء تزويد الجسم بغاز الأوكسجين و هذا أما بسبب: أ – التلوث البيئي الناجم عن دخان المصانع و السيارات و الذي يؤدي إلى نقص حجم الأكسجين في الجو و إرتفاع نسبة الغازات السامة .
ب – العمل أو الدراسة في الأماكن المغلقة قد يؤدي أيضا إلى الإختناق حيث أن الأشخاص المجتمعين في مكان واحد و مغلق يأخذون غاو الأكسجين الذي يبدأ في التناقص تدريجيا و يطرحون غاز ثاني اكسيد الكربون فترتفع نسبته في الجو .
ج – الغازات السامة الناتجة عن إحتراف الغاز الطبيعي في المدفئة أو مسخن الماء يشكل السبب الرئيسي في تسمم الدم بغا أحدي الكربون و بدلك الإختناق و حتى الموت في بعض الأحيان
الأمراض الجرثومية : تسسببها المكروبات و الطفيليات التي تعيش في الهواء ، الماء و التربة ة التي تؤدي إلى إلتهابات مختلفة في الجهاز التنفسي و أمراض الحساسية منها : الربو ، السعال الديكي ، الكيس المائي ، التدرن الرئوي ... الخ
القواعد الصحية :
تجنب العوامل السابقة المساعدة على الإصابة بالمرض و الابتعاد عنها تصنف على أنها عوامل وقاية من الإصابة بالالتهابات التنفسية بأنواعها ، التي يمكن إجمالها بما يلي :
1 – الالتزام بمواعيد المطاعيم الأساسية للطفل يساهم في الحماية من الالتهابات الرئوية الناتجة عن
الحصبة والسعال الديكي والتدرن الرئوي
2 – ممارسة الرضاعة الطبيعية فترة لا تقل عن سنتين من عمر الطفل مع الانتباه إلى عدم إعطاء الطفل أية أغذية مساعدة – دون حاجة – خلال الأربعة إلى الستة شهور الأولى من عمره.
3 – التركيز على التغذية المتوازنة المناسبة لكل مرحلة من مراحل العمر ومراعاة احتوائها على الفواكه والخضروات الطازجة والتي تحتوي على فيتامين أ + ج
4 – الحرص على سلامة الجهاز التنفسي للطفل ، وذلك بتجنيبه التيارات الهوائية الباردة ، وإبعاده عن
الأشخاص المصابين بالتهابات الجهاز التنفسي
5- الابتعاد عن العادات الصحية السيئة، مثل:
أ – تقبيل الرضع والأطفال خاصة من قبل الأشخاص المصابين بالمرض . ب- تجنب العطس والبصق بالقرب من الأطفال واستعمال المناديل الورقية لهذا الغرض.
6 – الانتباه إلى البيئة المحيطة بالفرد، وذلك ب :
أ – تجديد هواء المنزل باستمرار عدة مرات في اليوم . ب – الابتعاد عن الأماكن المزدحمة سيئة التهوية والرطبة التي لا تتعرض إلى الشمس قدر الإمكان ج – الإقلاع عن التدخين نهائيا أو في المنازل على أقل تقدير
7 – الاهتمام الدائم و المستمر بالنظافة الشخصية العامة.
8 – ممارسة الرياضة في الهواءالطلق.
9 – إدخال الهواء (شهيق ) عبر الأنف و إخراج الهواء ( زفير ) عبر الفم
2-الجهاز الهضمي
التركيب:
الجهاز الهضمي عبارة عن سلسلة من الأعضاء المجوفة متصلة بأنبوب طويل ملتوي يمتد من الفم إلى الشرج و يبطن هذا الأنبوب من الداخل غشاء يعرف بإسم الغشاء المخاطي.
يحتوي هذا الغشاء والموجود في كل من الفم، المعدة، والأمعاء الدقيقة على غدد صغيرة تعمل على إفراز عصارات تساعد على هضم الطعام. كما يقوم كل من الكبد و البنكرياس والذي يعد من الأعضاء الصلبة بإفراز عصارات هضمية تتدفق من خلال أنابيب صغيرة (قنوات) إلى الجزء العلوي من الأمعاء الدقيقة كما تلعب أيضاً دوراً حيوياً في التحكم و السيطرة بعمليات الأيض التي تحدث داخل الجسم (أنظر جدول رقم 1) بالإضافة لتدفق كمية كبيرة من الأطعمة و السوائل في الشخص السليم عبر هذه الأنابيب المجوفة للجهاز الهضمي.
إن خلايا الغشاء المخاطي للأمعاء الدقيقة تحتوي على أنظمة خاصة و متعددة تعمل على التأكد من إتمام عملية الإمتصاص للكربوهيدرات ،البروتينات ،والدهون، و الفيتامينات،و المياه، و الأملاح (أنظر جدول رقم 2).
وفي القولون (والذي يُعرف أيضاً بالأمعاء الغليظة) نظمت الخلايا بحيث تقوم بإمتصاص المياه من محتويات الأمعاء حتى تُمكن عملية التخلص من البراز أن تحدث في الوقت و الشكل المناسبين.
طرق المحافظة على الجهاز الهضمي
طرق المحافظة على الجهاز الهضمي - طرق المحافظة على الجهاز الهضمي
طرق المحافظة على الجهاز الهضمي
1 - التأكد من نظافة اليدين قبل الأكل من ناحية، ونظافة الغذاء نفسه قبل تناوله
من ناحية أخرى ، حتى لا تتعرض للإسهال .
2 - الاهتمام بنظافة الأسنان بغسلها جيدًا قبل الأكل وبعده وقبل النوم،
حتى لا يصيبها التسوس.
3 - عدم ملء المعدة بالطعام ، حتى لا تصاب بعسر الهضم .
4 - أن يحتوي الغذاء قدرًا مناسبًا من الخضروات ، حتى لا تتعرض للإمساك .
5 - ضرورة مراعاة السلوك الصحي لتجنب الإصابة ببعض الديدان؛ مثل البلهارسيا
التي تتضر بالكبد ، أو الانكلستوما التي تنهش الجدران الداخلية للأمعاء الدقيقة. الجهاز التنفسي مقدمة جهاز التنفس يزود خلايا جسم الإنسان بالأكسجين الضروري لأنشطتها، ويخلصها من ثاني أكسيد الكربون (نتاج عملية الأكسدة فيها). يمر هواء الشهيق عبر الرغامى والقصبتين (شعبتيه الأضيق) إلى الرئتين. وتشمل كل رئةٍ كثيراً من القصيبات الشعرية تنتهي بعددٍ لا يحصى من الحويصلات الهوائية (أو الاسناخ) المبطنة باغشيةٍ رقيقةٍ جداً يجري عبرها تبادل الغازات من الشعيرات الدموية التي تحيط با لانساخ . وتعمل العضلات الوربية (بين الاضلاع) والحجاب الحاجز (تحت الرئتين) على تشغيل الرئتين كالكير (منفاخ الحداد) ، تسحب الهواء اليهما ثم تدفعه خارجهما في فتراتٍ منتظمة.اذن ان التنفس يتم على مستوى الشعيرات الدموية أهمية الجهاز التنفسي: للتنفس دور كبير في المحافظة على استمرارية النشاط داخل الجسم فبالتنفس يتم التخلص من ثاني اوكسيد الكربون الذي يعتبر تراكمه ضار لخلايا الجسم ويوازن فقدانه بالحصول على الاكسجين الذي يعتبر الوقود الذي لاتستمر الحياة بدونه لما له الدور الكبير في استمرارية العمليات الحيوية داخل الجسم وعملية التزويد بالاكسجين هي عملية مستمرة لاتنقطع . ونقصان الاكسجين يؤدي نقصان التروية إلى الدماغ وبالتالي تظهر اعراض الدوار والتعب على المريض عادة اما في حالة انقطاعه انقطاعا ت اما فأنه يؤدي إلى إلى توقف عضلة القلب وبالتالي يعرض الانسان إلى احتمالية كبيرة لفقده الحياة مالم يتم انعاش القلب والرئة من جديد في وقت محدد . اذن فالتنفس هي عملية ضرورية لامداد عضلة القلب بالاكسجين وبالتالي ضخ الاكسجين عن طريق الدم إلى سائر اعضاء الجسم وبالتالي تستمر عملية الحياة بانتظام داخل جسم الانسان .. الامراض التي تصيب الجهاز التنفسي سرطان الرئة سرطان الرئة أحد أمراض الرئة التي تتميز بحدوث انقسامات خلوية غير مضبوطة للخلايا الحية ، و قدرة هذه الخلايا المنقسمة على غزو النسج الأخرى الرئه و الانتشار فيها ، إما عن طريق نمو مباشر باتجاه نسيج مجاور أو الإنتقال و غزو أنسجة بعيدة في عملية نطلق عليها اسم النقيلة. سرطان الرئه هو أكثر السرطانات شيوعاً في العالم ( بعد سرطان الجلد ) والمسبّب الأكثر للوفاة بأمراض السرطان [1] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأسباب
أهم أسباب الإصابة بسرطان الرئة (والسرطان عموما) تشمل المسرطنه (مثل تلك الموجودة في دخان التبغ) ، الإشعاعات المؤينه ، والعدوى الفيروسية. وهذا التعرض التراكمي لأسباب التغيرات إلى الحامض النووي في أنسجه بطانة القصبات من الرئتين (الظهاره الشعب الهوائية). كما يصبح أكثر الأنسجه التّالفة ، في نهاية المطاف يتطور سرطان الرئه. يعتبر التّدخين، وخاصّة السّجائر، المساهم الرّئيسي في الإصابة بسرطان الرئه إلى حدّ بعيد. في الولايات المتحدة ، تشير التقديرات إلى أنّ التّدخين يتسبّب في 87 ٪ من حالات سرطان الرئه (90 ٪ عند الرجال و 85 ٪ عند النساء). خطر الإصابة بسرطان الرئة عند الذّكور المدخّنين يمثّل 17،2 ٪، أمّا عند الإناث المدخّنات ، فالخطر هو 11،6 ٪. هذا الخطر أقلّ من ذلك بكثير عند غير المدخّنين : 1،3 ٪ عند الرجال و1،4 ٪ عند النساء. دخان السّجائر يحتوى على أكثر من 60 مسرطنات معروفة مثل النظائر المشعّة من الرادون سلسلة الاضمحلال ، والبنزوبيرين. . بالاضافة إلى ذلك ، يبدو أن النّيكوتين يؤدّي إلى كساد الإستجابة المناعيّة للتطوّرات الخبيثة في النسيج. طول وقت تدخين الشّخص وكذلك الكمّيّة المدخّنة تزيد من فرص الإصابة بسرطان الرئة. إذا توقّف الشّخص عن التّدخين، هذه الفرص تتناقص باطراد إذ أنّ الضّرر بالرّئتين يتصلّح كما أنّ الجسيمات الملوّثة تبدأ بالزّوال تدريجيا. في العالم المتقدّم ، ما يقرب من 90 ٪ من الوفيات بسرطان الرئه تنجم عن التّدخين. إضافة إلى ذلك، هناك دلائل على أنّه يمكن توقّع أسهل و أدقّ للإصابة بسرطان الرّئة عند غير المدخّنين ممّا هو عليه عند المدخنين كما أنّ المرضى الّذين يدخّنون في وقت التّشخيص يكون لديهم فرص أقلّ للبقاء على قيد الحياة من الّذين يقلعون عن التّدخين . تنتقل جرثومة بكتريا الدرن Mycobacterium tuberculosis العصوية الشكل بالهواء أو من شخص لآخر, ويمكن شخص واحد مريض به يمكنه إصابة من 10 – 15 شخص سنويا.ويوجد حاليا بالعالم 16 مليون شخص مصابون بالسل (الدرن) النشط active tuberculosis . و ثلث سكان العالم معرضون للعدوي حيث يصاب به في العالم شخص كل ثانية حسب تقديرات منظمة الصحة العالمية. وكل عام يموت من المرض 2 مليون منهم, من بينهم 90% في الدول الفقيرة والنامية . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الدرن
الأع راض
تظهر الأعراض المرضية، في مرحلة من المراحل، على نسبة تتراوح بين 5 و10% من الأشخاص المصابين بالسل عامة يصيب الدرن الرئة ويمكنه أن يصيب الكلى والعظام والعقد الليمفاوية والمخ. وأعراض السل ، الكحة وآلام في الصدر وقصر التنفس وفقدان الوزن والحمي والرعشة والوهن. وأكثر الأشخاص عرضة للمرض الأطفال ومرضي الإيدز لضعف جهازهم المناعي .ونصف المصابين به ولا يلقون علاجا يموتون . عندما تضعف مناعة الجسم تتفعل العصيات السلية وتنتشر في كافة أنحاء الجسم الأعراض ارتفاع الحرارة والتعرق الليلي والتعب العام ونقص الوزن وتقص الشهية للطعام وضيق النفس والألم الصدري والبصاق الدموي. GHGJ والدرن مر ض اخطر من اي مرض اخر وخاصة في بلدية النمامشة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مناطق الإصابة الدرنية
أكثر ما تصاب الرئتان وتسمى الحالة السل الرئوي وقد تحدث الإصابة في مناطق أخرى من الجسم وتسمى الإصابة السل خارج الرئوي والذي قد يصيب الأجزاء التالية من الجسم:
- الغشاء المحيط بالرئتين أو ما يسمى غشاء الجنب
- الغشاء المحيط بالقلب أ
و ما يسمى غشاء التأمور
- العقد اللمفاوية
- العظم
- الأغشية المحيطة بالمخ ( السحايا)
- الجلد
- الجهاز البولي التناسلي (قد يكون أحد أسباب العقم)
- أقسام الجهاز الهضمي والغشاء المحيط بأحشاء البطن أو ما يسمى الغشاء البريتوني [1]
الرشح: الرشح عبارة عن عدوى نزلية حادة في الجهاز التنفسي العلوي ويتسبب عن فيروس تصيب عددا من الاشخاص لا يضاهيه عدد من المصابين بأي مرض من الامراض. كيفية انتشار الرشح : يكثر انتشار الرشح عادة في الأشهر الباردة والسبب في ذلك هو ضعف المقاومة لأمراض الجهاز التنفسي في فصل الشتاء وبسبب المجاري الهوائية الباردة والرطوبة فتسنح الفرصة للفيروس بالدخول للجسم. اعراض الرشح: 1- احتقان وصداع في الرأس. 2- حمى مع قشعريرة. 3- العطس وسيلان المخاط بكمية كبيرة. 4- حلق جاف و مؤلم. 5- التهاب الملتحمة ( احمرار العينين وتهيجهما ) . 6- ضعف حاستي الشم والذوق. 7- بحة الصوت. 8- التهاب الاذن. 9- السعال. معالجة الرشح: 1- الراحة التامة والتزام الفراش. 2- اخذ حمام بالماء الحار لان هذا يزيد دوران الدم في الأماكن المصابة فيزيل بعض الاحتقان. 3- عمل ضمادة حارة للحلق اذ تفيد في تهدئة الغدد اللمفاوية في ا لعنق وتخفف من الالتهاب فيها. 4- استنشاق البخار لتخفيف الاحتقان وذلك باضافة دواء مثل (فيكس). (واعشاب البابونج). 5- غسل الاقدام بالماء الحار. 6- كمادات حارة للعضلات والمفاصل. 7- الادوية المزيلة للاحتقان وقطرات الانف لتسهيل سيلان الافراز. 8- مراجعة الطبيب اذا رافق الرشح سعال من اعماق الصدر وحمى. أسباب الأمراض التنفسية : ومن أهم أسباب الأمراض التنفسية بصفة عامة - برودة الطقس وعدم توفر الدفء اللازم. - التماس المباشر مع الأشخاص المصابين. - عدم تهوية المسكن - التدخين وتناول المخدرات هو - الفيروسات المنتشرة في الجو. حماية الجهاز التنفسي : تتسبب السلوكات السلبية وفي مقدمتها التدخين وتناول المخدرات في أمراض مشاكل صحية تمس الهاز التنفسي ومن خلاله عملية التنفس لهدا يجب مراعات مجموعة من القواعد الصحية أهمها : - تجنب التدخين و المخدرات. - تجنب الهواء الملوث(أي أن يكون الهواء خاليا من الغازات السامة،الجراثيم و الغبار). - تجديد ال هواء في أماكن العمل(الأقسام وغرف النوم). - ممارسة الرياضة لأنها تقوي الرئتين وتوسع القفص الصدري. ما هي القواعد الصحية العامّة؟ في مختلف الظروف، وعلى جميع الصعد المزاجية والمناخية، فإن التعليمات الصحية العامة تبقى هي الأسهل والأجدى في الحفاظ على الصحة، وهي:
لا تأكل إلا عند الإحساس بالجوع. لا تشرب إلا بعد العطش. لا تشرب قبل إشباع الجوع، لأن الشرب قبل الطعام يؤدي إلى تحلب العصارات المعدية واضطراب الأنزيمات الهاضمة، بالإضافة إلى أنه يشعر بامتلاء المعدة، وهذا رأس البلاء، فالمعدة ثلثها للماء وثلثها للغذاء وثلثها للهواء. امضغ ما تأكله بعدد أسنانك كاملة، أي الإثنين وثلاثين سنّاً حتى يكون لكل سنمن طعامك إحساس ونصيب، ولأن الهضم يبدأ أولاً في الفم فإن مضغ الطعام بشكل جيد يساعد على تهيئة المعدة لاستقبال الطعام، وازدراد الطعام بسرعة يؤدي إلى مفاجأة المعدة، فتضطلاب فيها العصارات، إضافة إلى أن إشباع الطعام باللعاب الفمي يساعد كثيراً في العملية الهضمية.
إضافة إلى أن المضغ يساعد في تدمير الدهنيات وتفكيكها مما يمنع السمنة.
| |
|
taiba الرتبة
الدولة : الجنس : تاريخ التسجيل : 13/01/2012 عدد المساهمات : 34 العمر : 24 المهنة : الهواية :
| موضوع: رد: طلب مساعدة الجمعة يناير 13, 2012 6:13 pm | |
| | |
|
اْستاذ صادق الرتبة
الدولة : الجنس : تاريخ التسجيل : 15/03/2011 عدد المساهمات : 10473 المهنة :
| موضوع: رد: طلب مساعدة الجمعة يناير 13, 2012 6:17 pm | |
| | |
|
taiba الرتبة
الدولة : الجنس : تاريخ التسجيل : 13/01/2012 عدد المساهمات : 34 العمر : 24 المهنة : الهواية :
| موضوع: رد: طلب مساعدة السبت يناير 14, 2012 12:12 pm | |
| | |
|